بحث في هذه المدونة

دور التعليم والتربية وتطور المعرفة التكنولوجية في تحقيق التنمية البشرية

تهدف هذه الورقة إلى محاولة الكشف عن أثار التعليم على التنمية البشرية من مختلف جوانبها ولاسيما على الدخول الفردية والمهارات العملية والمؤشرات الاجتماعية وحقوق الإنسان. كما تهدف إلى الاطلاع على العلاقة بين المعرفة التكنولوجية ومؤشرات التنمية البشرية بالإضافة إلى الإطلاع على المؤشرات التعليمية في الوطن العربي.
يمكن الاطلاع على الورقة من خلال الرابط التالي:

تقدير الحجم الأمثل للإنفاق الحكومي في سورية باستخدام منحنى آرمي واسلوب ARDL

يهدف هذا البحث إلى تقدير الحجم الأمثل للإنفاق الحكومي في سورية. واستخدم الباحث من الناحية القياسية الاقتصادية أسلوب منحنى آرمي ومن الناحية الإحصائية تم استخدام أسلوب الانحدار الذاتي ذي الفجوات المبطأة ARDL. وقد استعرضت الدراسة الأدبيات التطبيقية المتعلقة بالبحث على المستويات القطرية والاقليمية، حيث بينت هذه الدراسات أن هناك علاقة غير خطية بين الإنفاق الحكومي والنمو الاقتصادي. وتأخذ هذه العلاقة شكل الجرس المقلوب. واستخدم الباحث بيانات البنك الدولي الخاصة بسورية من أجل تقدير العلاقة غير الخطية التربيعية بين الإنفاق الحكومي والنمو الاقتصادي الحقيقي. وكانت نتائج التقدير كما هو متوقع، حيث كانت إشارة متغير معدل الإنفاق الحكومي موجبة بينما كانت إشارة مربع معدل الإنفاق الحكومي سالبة ومعنوية بما يدل على أن العلاقة بين النمو والانفاق الحكومي في سورية يمكن تمثيلها بقطع مكافئ له شكل الجرس المقلوب (منحنى آرمي). كما بينت النتائج أن المعدل الأمثل للإنفاق الحكومي الاستهلاكي 16.5% وأن حدود التأثير الموجب لهذا الإنفاق تقع ضمن المجال [0.144 -0.2262]. وأوصت الدراسة راسم السياسة المالية والاقتصادية في سورية بضرورة السعي الحثيث لإبقاء معدل الإنفاق الحكومي ضمن هذا المجال مع المحاولة الحثيثة للاقتراب من معدل الحجم الأمثل وهو 16.5% تقريباً.
This research aims at estimating the optimal size of government spending in Syria. The researcher used Armey curve methodology from the econometrics side, and the Autoregressive Distributed Lag (ARDL) methodology from the statistical side. The study reviewed literature related to research at the national and regional level, where these studies shows that there is a non-linear relationship between government spending and economic growth, this relationship is inverted bell shape. The researcher used World Bank data on Syria in order to estimate the non-linear quadratic function between the government spending and the real economic growth. The results of the estimation are as expected. the sign of parameter of the rate of government spending is positive, while the sign of squared of the rate of government spending is negative and significant, which indicates that the relationship between growth and government spending in Syria can be represented by a parabola with an inverted bell shape (Armey Curve). The results also show that the optimal size of government spending is 16.5% and the limit of the positive impact of this spending is located within the domain [0.144, 0.2262]. The study recommend the financial and economic policy maker in Syria that they must keep the rate of government spending in this area, with the persistent attempt to oncoming the rate of the optimal size (16.5%).

يمكن الاطلاع على كامل البحث وتحميله من خلال الرابط التالي:


ويمكن قراءته هنا أيضاً:

علاقات العمل في ضوء المتغيرات الدولية

تسعى هذه الورقة إلى محاولة الكشف عن الآثار التي خلفتها العولمة عبر أدواتها المختلفة في سوق العمل في البلدان المتقدمة أو في البلدان المتخلفة، ومحاولة الكشف عن دور الإصلاحات الهيكلية التي فرضها صندوق النقد الدولي على الطبقة العاملة وعلى متغيرات سوق العمل وكذلك على المكونات الأساسية لعلاقات العمل في هذه البلدان. كما تسعى الورقة هذه إلى استعراض التطورات في أدبيات سوق العمل الناجمة عن ضغط قوى العولمة من أجل استحداثها أولاً وتعميمها وفرضها تالياً.

يمكن الاطلاع على الورقة من خلال الرابط التالي:

مقارنة القبول الاجتماعي لخروج المرأة السورية إلى سوق العمل بين الريف والمدينة من وجهة نظر المرأة العاملة "دراسة ميدانية في محافظات دمشق ودير الزور والحسكة"

تهدف هذه الدراسة إلى استطلاع الرأي حول أبعاد هذه المشكلة من وجهة نظر المرأة العاملة نفسها، في كل من محافظات دمشق ودير الزور والحسكة للوقوف على طبيعة النظرة الاجتماعية لخروج المرأة في تلك المجتمعات المحلية إلى سوق العمل. وتفترض الدراسة، هناك اختلاف معنوياً بين الريف والمدينة بالنظرة إلى خروج المرأة للعمل المأجور خارج المنزل في سورية. وقد تم تصميم استبيان يهدف إلى قياس القبول الاجتماعي لخروج المرأة الى سوق العمل. كما تم استخدام 728 استمارة موزعة على المحافظات الثلاث بهدف اختبار فرضيات البحث. ومن أهم النتائج التي توصلت إليها هذه الدراسة، أنه لاتوجد فوارق جوهرية في النظر إلى خروج المرأة إلى سوق العمل ما بين الريف (دير الزور والحسكة) والمدينة (مدينة دمشق). وأوصت الدراسة بضرورة إعطاء أهمية خاصة للتوعية الإعلامية لمعالجة قضايا المرأة العاملة للوصول إلى التوافق والانسجام المجتمعي لا براز القدرات والإمكانيات للمرأة العاملة ونشر المساواة بين الجنسيين للحد من الصورة النمطية السلبية للمرأة العامة. وكذلك منح مزايا تشريعية ومؤسسية لدمج المرأة في سوق العمل.
This study aims to explore the public opinion on this problem from the standpoint of working women themselves, in each of the provinces of  Damascus, Deir Al-Zour and Hassake to determine the nature of the social perception of  women going out in those communities to the labor market. The study assumes, there is a difference between the moral outlook of the countryside and the city about the remunerated work of women outside the home in Syria. A questionnaire Has been designed to measure the social acceptability of women going out to the labor market. 728 forms were distributed to the three provinces in order to test the research hypotheses. One of the main findings of this study is that there are no substantial differences regarding the emergence of women to the labor market between rural areas (Deir Al-Zour, Hassake) and city (Damascus). The study recommended the need to give special attention to raising awareness through  the media about issues related to working women so as to reach a consensus and communal harmony that lays emphasis on the capabilities of working women and the dissemination of gender equality to reduce the negative stereotypes about working women. The study also recommends the introduction of legislative and institutional measures aimed at of the integration of women in the labor market.
يمكن الاطلاع على كامل البحث من خلال الرابط التالي:



تأثير التضخم في النمو الاقتصادي في المملكة العربية السعودية دراسة تطبيقية باستخدام أسلوب GARCH


تهدف هذه الدراسة إلى اختبار العلاقة بين التضخم والنمو الاقتصادي في المملكة العربية السعودية كما هدفت الدراسة إلى تقدير معدل التضخم الحدي الذي يتغير عنده اتجاه تأثير التضخم في مؤشر النمو الاقتصادي المعتمد. حيث تم تقسيم التضخم والنمو إلى نوعين أساسيين يعكسان القيم المتوقعة والقيم المسجلة لكل منها. كما تم تقسيم النمو الاقتصادي إلى نوعين هما النمو في نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي والنمو في نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي الحقيقي. واستخدمت الدراسة أسلوب GARCH في رصد تأثير التضخم في النمو الاقتصادي خلال الفترة من عام 1974 إلى عام 2010. وقد تم الحصول على بيانات الدراسة من منشورات البنك الدولي ومن مصلحة الإحصاءات العامة والبيانات في المملكة العربية السعودية. وتوصلت الدراسة إلى أن التضخم المؤكد يؤثر في نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي وبعلاقة طردية أما بالنسبة للتضخم غير المؤكد فإن تأثيره في النمو غير معنوي ولو أنه جاء بإشارة سالبة. كما بينت النتائج أنه لاتوجد أدلة تؤيد تأثير التضخم بنوعيه المؤكد وغير المؤكد في النمو الاقتصادي غير المؤكد وفي النمو الاقتصادي غير النفطي غير المؤكد. من جهة ثانية أوضحت النتائج بأن معدل التضخم الحدي يبلغ بحدود 8.93%. وأوصت الدراسة بعدم اتخاذ إجراءات كابحة للتضخم في المملكة طالما بقيت معدلاته ضمن حدود 0-8.9%.
The aim of this study was to investigate  the relationship between inflation and economic growth in the Kingdom of Saudi Arabia, and purpose of the study was to estimate the marginal rate of inflation at which changed the direction of the impact of inflation in the index-based economic growth. Were divided inflation and growth to two basic types reflect the expected values and the recorded values of each of them. As economic growth has been divided into two types of growth in per capita real gross domestic product (GDP) growth in the per capita gross domestic product (GDP) real non-oil. The study used the GARCH method in monitoring the impact of inflation on economic growth during the period from 1974 to 2010. The data were obtained study published by the World Bank and the Department of Statistics and data in Saudi Arabia. The study found that inflation certainly affect the growth of real gross domestic product (GDP) and a proportional relationship As for inflation is uncertain, the impact on growth is significant if it came to a negative signal. The results also show that there is no evidence to support the impact of inflation both types, certain and  uncertain in uncertain economic growth and uncertain non-oil economic growth. On the other hand the results showed that the rate of inflation, the marginal rate of up to 8.93%. The study do not recommend to have any monitoring procedures as long as the inflation rate still in the range of 0% to 8.9%.

البحث للإطلاع

استخدام نموذج الجاذبية لدراسة التجارة الخارجية السورية مع الدول الأوربية بين التسعينات والعقد الأول من القرن الجديد

تهدف هذه الدراسة إلى تحليل التجارة الخارجية باستخدام نموذج الجاذبية Gravity Model بين سورية والدول الأوربية. وقد تم استخدام طريقة المربعات الصغرى العادية OLS من أجل تقدير النموذج المقترح على بيانات مقطعية شملت 22 دولة أوربية وغطت عامي 1996 و2007. وقد كانت إشارات مقدرات النموذج كما هو متوقع وأظهرت التأثير الإيجابي لحجم اقتصاد الدولة المستوردة والتأثير السلبي لكل من المسافة الاقتصادية والمسافة الجغرافية على الصادرات السورية إلى الدول الأوربية. وأوصت الدراسة بضرورة تعميق العلاقات مع الدول الأوربية للاستفادة من القرب الجغرافي وحجم ناتجها الكبير الذي يدعم إمكانية زيادة مستوردات هذه الدول من سورية.
This study aims to analyze the foreign trade using a form of Gravity Model between Syria and European countries. Have been using ordinary least squares method OLS to estimate the proposed model on the Panel data of 22 European countries and covered the years 1996 and 2007. The lights were the Parameters of the form as expected, and showed the positive impact of the economic size of the importing country and the negative impact of both economic distance and geographical distance on the Syrian exports to European countries. The study recommended the need to deepen relations with European countries to take advantage of geographical proximity and the large volume of their output, which supports the possibility of increasing imports of these countries from Syria.

يمكن الاطلاع على كامل البحث على الرابط التالي:

العوامل المؤثرة في البطالة في الجمهورية العربية السورية " دراسة تطبيقية باستخدام منهجية التكامل المشترك"

تهدف هذه الورقة إلى اختبار العلاقة بين البطالة والعوامل المؤثرة فيها في الجمهورية العربية السورية. ومن أجل ذلك فإنها ستحلل بيانات البطالة المتوفرة وتستخدم أسلوب التكامل المشترك. وتوصلت الورقة إلى أن البطالة في سورية مشكلة هيكلية وأنها تتركز بشكل أساسي في فئة الشباب والداخلين مجدداً إلى سوق العمل ولاسيما الفئات المتعلمة منها. كما توصلت الورقة إلى أن هناك علاقة قوية وثابتة بين إنتاجية العامل وحصة العامل من رأس المال وحدي التبادل التجاري من جهة وبين البطالة من جهة ثانية. أما مؤشر الأداء المؤسسي فلم يظهر أي تأثير في علاقته مع معدل نمو البطالة. وتقترح الورقة أن يتم معالجة هذه المشكلة من خلال تعزيز البيئة الاستثمارية وزيادة الاستثمارات وتحسين الإنتاجية وتنافسية المنتجات السورية.

The goal of this paper is to test the relationship between unemployment and the effective factors in the Syrian Arab Republic (S. A. R.). For that, this paper will analyses the unemployment available data and use the   cointegration method. The paper says that unemployment in S.A.R. is  a structural problem and concentrates in young people and those  who have recently entered the labour market, especially educated groups. There is a strong and fixed relation between worker productivity, capital accumulation per worker and terms of trade, and the unemployment rate on the other said. Finally, the paper suggests that the solution of the problem lies in enhancing the investment climate, increasing investment, improving the competitiveness of the Syrian goods  .
يمكن الاطلاع على كامل البحث على الرابط التالي:

العلاقة بين النمو الاقتصادي والبطالة في سورية "دراسة تطبيقية لقانون أوكن"


هدفت الدراسة إلى اختبار العلاقة بين النمو الاقتصادي والبطالة والتحقق من صحة قانون أوكن في الحالة السورية خلال الفترة 1970-2009، واستخدم الباحث نموذجين لاختبارهما سواء بمنهجية التكامل المشترك وتصحيح الخطأ أو بطريقة المربعات الصغرى العادية OLS ونموذج AR(1). وقد استخدم الباحث بيانات المجموعة الإحصائية السورية وبيانات مسوح قوة العمل في سورية لأعوام مختلفة. وتبين من هذه البيانات أن معدل البطالة في سورية مرتفع واستمر مرتفعاً ولاسيما بعد منتصف الثمانينات. كما تبين بأن البطالة متحيزة ضد الشباب والإناث والمتعلمين. ولجهة النتائج التطبيقية لقانون أوكن، فقد تبين أن نموذج العلاقة البماشرة بين معدل البطالة ومعدل النمو في الناتج المحلي الإجمالي بالأسعار الثابتة كان الأفضل من الناحيتين الإحصائية والاقتصادية، وذلك باستخدام منهجية التكامل المشترك وتصحيح الخطأ. وقد أظهرت النتائج أن كل تخفيض مقداره 1% في معدل البطالة يحتاج إلى معدل نمو في الناتج مقداره 4.5%. وتوصي الدراسة بتحسين شروط إنتاج النمو ولاسيما في القطاع الزراعي وزيادة معدلات الاستثمار واتباع سياسة توظيف فعالة للخريجين الجامعيين.

The study aimed to test the relationship between economic growth and unemployment and to validate the Oukn's law in the Syrian case during the period 1970-2009, the researcher used two models to be tested methodology of cointegration and error correction model; ordinary least squares OLS and model AR (1). The researcher used the data collected statistical data and surveys  of the Syrian labor force different years. It emerged from these data that the unemployment rate in Syria is high and continued high, particularly after the mid-eighties. As it turns out that unemployment is biased against young, female and educated. The results on the application of the  Okun's law, it was shown that the model of Direct relationship between the rate of unemployment and the rate of growth in GDP at constant prices was the best of both economic and statistical, using the methodology of cointegration and error correction model. The results showed that each reduction of 1% in the unemployment rate needs to be growth rate in GDP of 4.5%. The study recommends improving the conditions of growth, particularly in the agricultural sector and increase investment rates and a policy of active recruitment of university graduates.

البحث للإطلاع

توقع السوريين ووجهات نظرهم حيال الانتخابات التي سيجريها النظام خلال الأيام القادمة_استطلاع رأي

د. عماد الدين المصبح
أ. سمير سعيفان

يجري النظام في سورية انتخابات رئاسية وفق مقتضيات الدستور الذي وضع عام 2012 اي خلال الأزمة، وتم توجيه انتقادات كثيرة حول الظروف غير العادية التي توضع بها الدساتير وبالتالي مدى شرعيته ومدىكة الفعلية للسوريين ومدى تمثيله الفعلي لارادة السوريين الحرة، وقد اثيرت انتقادات مشابهة للظروف غير العادية التي تجري فيها اللانتخابات ومدى توفر مناخ انتخابي تنافسي حقيقي. ومن المعروف الآن ان نحو ثلاثة ملايين سوري قد نزحوا خلال الأزمة الى دول الجوار ونحو مليون ونصف قد نزحوا الى دول بعيدة في الخليج وأمريكا واوروبا وافريقيا وان نحو ستة ملايين قد نزحوا من بيوتهم الى مناطق اخرى داخل سوريا غضافة الى أن قرابة نصف مساحة سوريا تحت سيطرة المعارضة ولن يجرى فيها اية انتخابات. واعتبر الخبراء ان كل هذا يشكل مناخ غير صالح لاجراء انتخابات.
وللوقوف على رأي السوريين حول توقعاتهم حيال هذه الانتخابات، قمنا بتوزيع استطلاع رأي بسيط على السوريين من مختلف مشاربهم وأماكن سكناهم، وتم نشره على شبكة الانترنيت. وقد توقع الباحثان اللذان أدارا الاستبيان ونفذاه بأن تكون المشاركة واسعة بين صفوف المعارضين للنظام ومؤيديه، إلا أن نسبة مشاركة المؤيدين كانت ضعيفة رغم كل المحاولات وحشد الجهود لإقناعهم بالمشاركة. وهذا يعكس خوف المؤيدين للنظام والمقيمين في مناطق سيطرته من مجرد ابداء الرأي في الانتخابات او المشاركة في استبيان لا تديره احدى مؤسسات الدولة. أما بالنسبة لمشاركة المعارضين فقد كانت مناسبة وتتفق مع المعايير الإحصائية المتعارف عليها.
من جهة ثانية، فقد تضمن استطلاع الرأي على أسئلة قليلة وسهلة العبارة وواضحة ومباشرة. وقد بلغ عدد هذه الأسئلة سبعة أسئلة، أثنان منها يتعلق بمكان السكن والموقف من النظام وخمسة تتعلق برأي المستطلعة أراؤهم حول العملية الانتخابية المزمع إجراؤها.
وفيما يلي النتائج التي توصلنا إليها من تحليل نتائج الاستطلاع.

1. المشاركة في الاستطلاع
بلغ عدد المشاركين في الاستطلاع 1557 سورياً، منهم 82% يعيشون خارج سورية ولكن ليس بمخيمات اللجوء فيما 2% من المشاركين يعيشون في المخيمات في الدول المضيفة لهم. كما بلغت نسبة الذين يعيشون في سورية 11% داخل مناطق تابعة للنظام و6% في مناطق غير خاضعة لسيطرته.



من جهة ثانية، بلغت نسبة المعارضين للنظام في العينة 83% مقابل 2% للمؤيدين. أما المحايدون والمعارضون لكلا الطرفين فقط بلغت نسبة مشاركتهم في الاستطلاع 2% و13 % على التوالي.

ونلاحظ من نتائج الاستطلاع، في هذا السياق، أن 96% من الذين يسكنون المخيمات معارضون للنظام فيما 4% منهم (الباقي) مؤيدون له. كما أن 72% من افراد العينة الذين يسكنون في مناطق خاضعة لسيطرته يعارضون مقابل 14 % يعارضون الطرفين (الجدول رقم 1).
الجدول رقم 1
موقف افراد العينة من النظام بحسب مكان إقامتهم
تسميات الصفوف
خارج سورية وخارج المخيمات
خارج سورية، بمخيمات اللجوء
داخل سورية بمنطقة خارج سيطرة النظام
داخل منطقة تابعة للنظام
الإجمالي الكلي
محايد
2%
0%
3%
3%
2%
معارض لكلا الطرفين
13%
0%
7%
14%
13%
معارض للنظام
83%
96%
89%
72%
83%
مؤيد للنظام
1%
4%
1%
11%
2%
الإجمالي الكلي
100%
100%
100%
100%
100%



2.    توقع افراد العينة لنسب المشاركة في الانتخابات
يؤكد 91% من افراد العينة بأنهم لن يشاركوا في هذا الانتخابات مقابل 3% سوف يشاركون بشكل أكيد. ونلاحظ من الجدول رقم 3، بأن 27% من مؤيدي النظام لن يشاركوا فيها مقابل 95% من المعارضين و65% من المحايدين. ومن جهة ثانية، فقد أكد 53% من المؤيدين بأنهم سوف يشاركون في الانتخابات مقابل 17% منهم سوف يشاركون إذا أتيح لهم الأمر.
أما المعارضون لكلا الطرفين، فقد أكدوا بأنهم لن يشاركوا في الانتخابات بنسبة 80% مقابل 18% منهم فإنهم إما لم يقرروا المشاركة أو سوف يشاركون إذا أتيح لهم الأمر (مترددين).
الجدول رقم 3
توقع المشاركة في الانتخابات بحسب الموقف من النظام
تسميات الصفوف
محايد
معارض لكلا الطرفين
معارض للنظام
مؤيد للنظام
الإجمالي الكلي
سوف اشارك إذا اتيح لي الأمر
15%
9%
1%
17%
3%
سوف أشارك بكل تأكيد
12%
3%
1%
53%
3%
لم أقرر بعد
8%
9%
2%
3%
3%
لن أشارك مطلقاً
65%
80%
95%
27%
91%
الإجمالي الكلي
100%
100%
100%
100%
100%

ويبين الجدول رقم 4 بأن 70% من السوريين الذين يسكنون في مناطق خاضعة للنظام داخل سورية لن يشاركوا في الانتخابات وكذلك 92% ممن يسكنون في مناطق غير خاضعة لسيطرته. أما السوريون في مخيمات اللجوء فإنهم لن يشاركوا جميعاً فيها.
الجدول رقم 4
توقع المشاركة في الانتخابات بحسب مكان الإقامة
تسميات الصفوف
خارج سورية وخارج المخيمات
خارج سورية، بمخيمات اللجوء
داخل سورية بمنطقة خارج سيطرة النظام
داخل منطقة تابعة للنظام
الإجمالي الكلي
سوف اشارك إذا اتيح لي الأمر
3%
0%
3%
5%
3%
سوف أشارك بكل تأكيد
1%
0%
4%
15%
3%
لم أقرر بعد
3%
0%
1%
11%
3%
لن أشارك مطلقاً
93%
100%
92%
70%
91%
الإجمالي الكلي
100%
100%
100%
100%
100%

3.    نسبة المشاركة المتوقعة في الانتخابات
يتوقع 72% من أفراد العينة بأن تكون نسبة المشاركة في الانتخابات بأقل من 25% من الذين يحق لهم المشاركة قانوناً. فيما رجح 20% من افراد العينة بأن تكون النسبة مابين 26-50%.

وفي التفاصيل، فإن 40% من المؤيدين اكدوا بأن النسبة ستكون مابين 51-75% من جمهور الناخبين مقابل 23% من افراد هذه الفئة قالوا بأن نسبة المشاركة لن تتجاوز 25%، فيما اختار 20% منهم الفئة الأعلى، أي بأنهم بتوقعون بأن تكون نسبة المشاركة أعلى من 75%.
ومن وجهة نظر المعارضين، فإن 4% منهم قالوا بأن نسبة المشاركة ستكون مابين 51-75%. أما  76% منهم فقد كان رايهم بأن نسبة المشاركة لن تزيد عن 25%.

الجدول رقم 5
نسبة المشاركة المتوقعة في الانتخابات بحسب الموقف من النظام
نسبة المشاركة المتوقعة
محايد
معارض لكلا الطرفين
معارض للنظام
مؤيد للنظام
الإجمالي الكلي
أعلى من 75%
8%
5%
2%
20%
3%
أقل من 25%
54%
57%
76%
23%
72%
مابين 25 و 50%
19%
31%
18%
17%
20%
مابين 51 و 75%
19%
7%
4%
40%
6%
الإجمالي الكلي
100%
100%
100%
100%
100%

أما المحايدون والمعارضون لكلا الطرفين، فقد أكدوا بأن المشاركين لن يتجاوزا 25 % من الناخبين بنسبة 54 و57% على التوالي لكل من الطرفين.

4.    توقع نسبة المشاركة التي سيعلنها النظام
يتوقع 32% من المشاركين في استطلاع الرأي بأن النظام سوف يعلن عن نسبة مشاركة تتجاوز 90%، فيما قال 39% منهم بأن النظام سوف يعلن عن نسبة مشاركة تقع ضمن المجال 76 و90% واكد البقية (29%) بأن النسبة التي سيعلنها النظام تقع ضمن المجال 60-75% (الجدول رقم 6).

وقد تقاربت مواقف المعارضين للنظام والمحايدين والمعارضين لكلا الطرفين حيال التوقع بأن النظام سوف يعلن عن مشاركة 90% من الناخبين في الانتخابات، فيما قال 23% من المؤدين بأن النسبة التي سيعلنها النظام تتجاوز 90% (الجدول رقم 6).

الجدول رقم 6
النسبة المتوقعة لنسبة نجاح بشار الأسد بحسب الموقف من النظام
النسبة المتوقعة لنسبة نجاح بشار الاسد
محايد
معارض لكلا الطرفين
معارض للنظام
مؤيد للنظام
الإجمالي الكلي
أكثر من 90%
38%
28%
32%
23%
32%
مابين 76 و 90%
42%
33%
40%
47%
39%
مابين 60 إلى 75%
19%
39%
28%
30%
29%
الإجمالي الكلي
100%
100%
100%
100%
100%

5.    وجهة نظر السوريين حيال التزوير المتوقع في الانتخابات القادمة
أكد افراد العينة بأن التزوير سوف يكون على نطاق واسع وبنسبة 92% منهم. أما باقي افراد العينة فقد تشاطروا الرأي بأن التزوير سوف يكون على نطاق محدود أو لن يكون هناك تزوير يذكر (الجدول رقم 7).
ونلاحظ بأن 2% من المعارضين قالوا بأنه لن تكون هناك عمليات تزوير تذكر مقابل 47% من المؤيدين. على أي حال، حتى المؤيدون للنظام (33% منهم) يؤكدون على أن التزوير سوف يكون على نطاق واسع مقابل 83% لمعارضي كلا الطرفين و65% من المحايدين.

ويتفق المحايدون ومؤيدو النظام بأن التزوير سوف يكون على نطاق محدود بنسبة 20% تقريباً من كلا المجموعتين من السوريين.
الجدول رقم 7
نسبة التزوير المتوقعة في الانتخابات بحسب الموقف من النظام
نسبة التزوير المتوقعة في الانتخابات
محايد
معارض لكلا الطرفين
معارض للنظام
مؤيد للنظام
الإجمالي الكلي
على نطاق محدود
19%
7%
3%
20%
4%
على نطاق واسع
65%
83%
95%
33%
92%
لن يكون هناك تزوير يذكر
15%
9%
2%
47%
4%
الإجمالي الكلي
100%
100%
100%
100%
100%


المشاركات الشائعة

إجمالي مرات مشاهدة المدونة